وضعية الانطلاق لنص الطاقة :

عمل الإنسان منذ القدم على تسخير الطّبيعة لتلبية حاجاته ، فجعل مواردها مصدرا للطّاقة ، فاستخدم الرّياح لتحريك السّفن ، واستخدم طواحين الهواء لطحن الحبوب وضخّ المياه ، قبل أن يأتي عصر الصّناعة ويطوّر من استخداماته للطّاقة بسبب التّطوّر التّكنولوجيّ الهائل.

أسئلة الفهم العام للنص :

عمّ يحدّثنا الكاتب ؟ عن استخدام الإنسان الطّاقة.
ما أهمّيّة استعمالها ؟ تلبية حاجات الإنسان.
كيف تطوّر استخدام الإنسان للطّاقة ؟ كان الإنسان يعتمد على الطّبيعة كمصدر للطّاقة إلى غاية مجيء العصر الصّناعيّ إذ عرف أشكالا أخرى للطّاقة.

الفكرة العامة :

حاجة الإنسان إلى الطّاقة وتطوّر استخدامها عبر العصور.

شرح المفردات :

تطويع : إخضاع ، تسخير، تسهيل استخدامها
مكامن : مصادر
مخابئ.الشّراع:ما ينصب على السّفينة فتهبّ فيه الرّياح فيجعلها تتحرّك
تقتصر : تكتفي .

الأفكار الأساسية :

1- اهتمام الإنسان بالطّاقة لتلبية حاجاته منذ القدم .
2- ترشيد استخدام الإنسان الطّاقة في القدم قبل ظهور العصر الصّناعيّ.

القيمة التربوية :

- قال تعالى : "هُوَالَّذِي جَعَل لَكُم الْأَرْض ذَلُولًا فَامْشُوافِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ " الملك 15 .
- الحاجة أمّ الاختراع .